مبادرتي في حوسبة تقارير الإشراف التربوي


تعيش المجتمعات اليوم في عالم يتميز بالتطور المطرد وخاصة في مجال التربية والتعليم، مما يستلزم العمل على البحث والملاحظة والتطوير لكل عناصر ذلك المجال، للوصول لأفضل النتائج ومعالجة ومتابعة ما يستجد من تغيرات، ومن هنا فقد عملت مع زملائي في الإشراف التربوي على حوسبة التقارير الورقية والتي كانت تكتب ورقيًا خلال زيارة المشرفين التربويين، وذلك من خلال استخدام الأنظمة السحابية والبرامج الإحصائية التي توفرها Google، والتي يمكن استخدامها في كل مكان وزمان ومن خلال أي متصفح سواء من الجهاز اللوحي أو الذكي أو الحاسب الآلي.

بالتزامن مع يوم المعلم: كيف تدرس ... وتستمع أيضًا

رسالة المعلم:

إن المعلم صاحب رسالة عظيمة ومهمة سامية، فيكفيه فخرًا أنه ينشر الفضيلة والعلم بين الناس، ولهذا العمل فضل عظيم وجزاء كبير إذا حسنت النية وقصد به وجه الله تعالى، فكلماته التي يعلمها لأبنائه وفوائده التي يبثها لطلابه يكافئه الله عليها بأن تبقى صدقة جارية له لا تنقطع، فهي كالنهر من الأجور يجري له حتى بعد موته وانقطاع أعماله، يقول صلى الله عليه وسلم : (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقةٍ جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له) [رواه مسلم].

ابحث في المدونة

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إبراهيم بن محمد آل شطيف تربوي تصميم بلوجرام © 2014

صور المظاهر بواسطة Ollustrator. يتم التشغيل بواسطة Blogger.