نظام التوثيق APA الإصدار السابع


نظام الـ APA هو اختصار لنظام توثيق صادر عن جمعية علم النفس الأمريكية (American Psychological Association)، ويعود تاريخ هذا النظام إلى سنة 1929م حين قرر مجموعة من علماء النفس وعلماء الأنثروبولوجيا ومدراء الأعمال البحث عن مجموعة من الإجراءات أو القواعد البسيطة التي تحدّد وتوضّح مختلف عناصر الكتابة العلمية وتسهّل عملية القراءة والفهم. 

وفي الرابط أدناه يوجد عدد من المراجع المفيدة حول طريقة التوثيق بهذا الأسلوب:⇊⇊⇊

مراجع حول نظام التوثيق APA الإصدار السابع

برنامج مقترح لاستغلال وقت الأبناء في الإجازة الصيفية

أرتقي

 فكرة البرنامج وهدفه

قد يعيش الأبناء في الإجازة الصيفية فراغاً مملاً أو يشتغلون بما لا ينفع، ومن هنا كان لا بد من مبادرة ولي الأمر في المنزل بتكوين خطة يسيرة ومرنة ومحفزة لاستغلال جزء من وقت الأبناء للارتقاء بهم، وتعليمهم ما ينفعهم، بناء على احتياجاتهم وقدراتهم.

كما يمكن تطبيق هذا البرنامج عن بعد أو بشكل مباشر أو المزاوجة بينهما على مستوى المنظمات أو الهيئات التربوية أو المجتمعية، ويتم تطوير الفكرة باستخدام موقع إلكتروني وعدد من التطبيقات عبر الجوال والحاسب الآلي.

وقفات مع الاختبارات



في العلم وانتشاره أمن من الجهل وبوائقه، فبالعلم ترتقي الأمم وتزدهر الحضارات، وأفضل العلم وأزكاه، ما جاء به الإسلام وأرسل له محمد عليه الصلاة والسلام: "وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم "(النساء 113).
ولقد حث ديننا الحنيف على نشر العلم وفضّل طالبه فعَنْ أَبي الدَّرْداءِ رضي الله عنه، قَال: سمِعْتُ رَسُول اللَّهِ ﷺ، يقولُ: «منْ سَلَكَ طَريقًا يَبْتَغِي فِيهِ علْمًا سهَّل اللَّه لَه طَريقًا إِلَى الجنةِ، وَإنَّ الملائِكَةَ لَتَضَعُ أجْنِحَتَهَا لِطالب الْعِلْمِ رِضًا بِما يَصْنَعُ، وَإنَّ الْعالِم لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ منْ في السَّمَواتِ ومنْ فِي الأرْضِ حتَّى الحِيتانُ في الماءِ، وفَضْلُ الْعَالِم عَلَى الْعابِدِ كَفَضْلِ الْقَمر عَلى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وإنَّ الْعُلَماءَ وَرَثَةُ الأنْبِياءِ وإنَّ الأنْبِياءَ لَمْ يُورِّثُوا دِينَارًا وَلا دِرْهَمًا وإنَّما ورَّثُوا الْعِلْمَ، فَمنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحظٍّ وَافِرٍ». رواهُ أَبُو داود والترمذيُّ.
وقد قال الشاعر: العلم يرفع بيتا لا عماد له ... والجهل يهدم بيت العز والشرف

أساليب التطوير المهني للعاملين في الميدان التربوي


أصبح من الضروري في ظل التسارع العلمي والتقني الملحوظ في هذا العصر أن لا يتوقف الإنسان عن تطوير ذاته والمهنة التي يعمل بها، ويزداد الأمر أهمية إذا كانت تلك المهنة تمس تطوير مجتمع بأسره، ليصبح الجيل قادرا على مواجهة متطلبات الحياة بكل كفاءة واحترافية

وتتنوع أساليب التطوير بحسب الحاجة ونوع التطوير المطلوب إحداثه، وسنورد في الأسطر التالية بعضاً من تلك الأساليب والتي يمكن للمعلمين أو القادة أو المشرفين سلوكها لتطوير أداءهم والبيئة التي يعملون بها لتصبح بيئة جاذبة وتزيد من الدافعية نحو التعلم والعطاء.

تطبيقات استخدام الروابط ورمز الاستجابة السريعة (QR Code) في التعليم والتدريب



 
يلجأ بعض المعلمين أوالمدربين لإعطاء الطلاب أو المتدربين روابط عناوين (URL) لصفحات أو ملفات أو مواقع وغيرها بغية الاطلاع عليها أو إنجاز عمل معين من خلالها، ومن خلال هذه التدوينة سنتعرف على بعض الأمثلة والتطبيقات والتي من خلالها يستطيع المعلم أو المدرب أن يعطي طلابه أو المتدربين لديه عملا أو ملفا معينا يحتوي على رابط للإنترنت أو محتوى تدريبي، و يمكن من خلال رمز الاستجابة السريعة (QR Code) اختصار الجهد والوقت لإيصال تلك العناوين بأقصر طريق وأسرع وقت.

مبادرتي في حوسبة تقارير الإشراف التربوي


تعيش المجتمعات اليوم في عالم يتميز بالتطور المطرد وخاصة في مجال التربية والتعليم، مما يستلزم العمل على البحث والملاحظة والتطوير لكل عناصر ذلك المجال، للوصول لأفضل النتائج ومعالجة ومتابعة ما يستجد من تغيرات، ومن هنا فقد عملت مع زملائي في الإشراف التربوي على حوسبة التقارير الورقية والتي كانت تكتب ورقيًا خلال زيارة المشرفين التربويين، وذلك من خلال استخدام الأنظمة السحابية والبرامج الإحصائية التي توفرها Google، والتي يمكن استخدامها في كل مكان وزمان ومن خلال أي متصفح سواء من الجهاز اللوحي أو الذكي أو الحاسب الآلي.

بالتزامن مع يوم المعلم: كيف تدرس ... وتستمع أيضًا

رسالة المعلم:

إن المعلم صاحب رسالة عظيمة ومهمة سامية، فيكفيه فخرًا أنه ينشر الفضيلة والعلم بين الناس، ولهذا العمل فضل عظيم وجزاء كبير إذا حسنت النية وقصد به وجه الله تعالى، فكلماته التي يعلمها لأبنائه وفوائده التي يبثها لطلابه يكافئه الله عليها بأن تبقى صدقة جارية له لا تنقطع، فهي كالنهر من الأجور يجري له حتى بعد موته وانقطاع أعماله، يقول صلى الله عليه وسلم : (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقةٍ جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له) [رواه مسلم].

ابحث في المدونة

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إبراهيم بن محمد آل شطيف تربوي تصميم بلوجرام © 2014

صور المظاهر بواسطة Ollustrator. يتم التشغيل بواسطة Blogger.